- المركزالوطني لمكافحة الأمراض يعلن 79 أصابة جديدة بفيروس كورونا في ليبيا
- المركزالوطني لمكافحة الأمراض يعلن 71 أصابة جديدة بفيروس كورونا في ليبيا
- وزير الدفاع التركي من طرابلس … جئنا الى ليبيا لنبقى للابد
- فتحي باشاغا .. يخصص طائرة خاصة لاستعمالها في مهامه
- بويصير : وزير دفاع تركيا في طرابلس لبسط السيادة الجوية شرقًا حتى الحدود مع مصر
- من معيتيقة .. تركيا ترفض القفز على جهودها وتنسف شعار.. خشم البندقة
- المركزالوطني لمكافحة الأمراض يعلن 27 أصابة جديدة بفيروس كورونا في ليبيا
- المركزالوطني لمكافحة الأمراض يعلن 17 أصابة جديدة بفيروس كورونا في ليبيا
- البكوش: من سيحمي طرابلس عند نزع السلاح ودمج التشكيلات المسلحة والمليشيات؟
- المنقوش : تأسيس الحرس الوطني تأخر كثيرًا وبه تكتمل النظرية الأمنية وتأمين النفط
المسماري: القوات الجوية توفر مظلة فوق غريان لمنع تجمع المليشيات

أكد الناطق باسم الجيش أحمد المسماري أن القوات الجوية توفر مظلة فوق منطقة غريان إلى منطقة حوش الستين وبير الغنم باتجاه العزيزية لمنع تجمع المليشيات.
وأضاف المسماري خلال مؤتمر صحفي استثنائي بمدينة بنغازي أن سيطرة الجيش على منطقة الأصابعة سبقه شن سلسلة غارات جوية استهدفت المليشيات للتمهيد للسيطرة على الاصابعة مبينا أن أهالي المنطقة رحبوا بدخول الجيش لها.
وتحث المسماري عن معركة طرابلس قائلا إن المعركة الكبرى في طرابلس بدأت قبل العيد بيوم بعمليات عسكرية كبيرة تمثلت في إعادة التمركز على أنها هزيمة للجيش لكنها في الواقع مكنت القوات المسلحة من التموضع في مناطق مهمة لتدمير الجماعات الإرهابية.
وأشار المسماري إلى أن السلاح الأول لقوات الوفاق المدعومة من تركيا هو الطائرات المسيرة التي أصبح الجيش يسقطها بسهولة حيث حاولوا الوصول لترهونة إلا أن منظومة الدفاع الجوي هناك قوية فتمكنت من إسقاطها وكذلك إحباط محاولة وصولهم للأصابعة
وأردف المسماري أن أغلب قادة المليشيات الليبية والسورية تم القضاء عليها موضحا أن تجنيد مرتزقة أردوغان لليبيا ينقسم لثلاث فئات الأولى جاءت بفتوى شرعية من الغرياني وأمثاله وتضم جبهة النصره وبقايا تنظيم داعش وما إلى ذلك أما الفئة الثانية فتتبع الجيش الوطني السوري الموالي لأردوغان حيث تم التنسيق مع قادة الفصائل المسلحة في سوريا لإرسال المرتزقة إلا ليبيا وإلا يتم قطع المرتبات علنهم أما الفئة الثالثة فهي فئة المخيمات السورية في تركيا والذين يتم إرسالهم مقابل الغذاء.
وحذر المسماري من أن نجاح أردوغان في معركة ليبيا سيؤدي إلى إرسال سوريين وليبيين إلى دول أخرى.
ولفت المسماري إلى أن الجيش لا يخوض حرب ضد المجلس الرئاسي بقيادة فائز السراج وإنما بدأ معركته ضد الإرهاب منذ 2014 مشيرا إلى أنهم جاؤوا بالسراج على رأس المجلس الرئاسي بليبيا لأنه شخصية هشة يمكنهم إدارتها بالريموت كونترول متسائلا هل هناك رئيس دولة عاقل يأتي بالغازي إلى أرضه؟
المصدر : https://www.alrseefa.net/?p=19706