- المركزالوطني لمكافحة الأمراض يعلن 79 أصابة جديدة بفيروس كورونا في ليبيا
- المركزالوطني لمكافحة الأمراض يعلن 71 أصابة جديدة بفيروس كورونا في ليبيا
- وزير الدفاع التركي من طرابلس … جئنا الى ليبيا لنبقى للابد
- فتحي باشاغا .. يخصص طائرة خاصة لاستعمالها في مهامه
- بويصير : وزير دفاع تركيا في طرابلس لبسط السيادة الجوية شرقًا حتى الحدود مع مصر
- من معيتيقة .. تركيا ترفض القفز على جهودها وتنسف شعار.. خشم البندقة
- المركزالوطني لمكافحة الأمراض يعلن 27 أصابة جديدة بفيروس كورونا في ليبيا
- المركزالوطني لمكافحة الأمراض يعلن 17 أصابة جديدة بفيروس كورونا في ليبيا
- البكوش: من سيحمي طرابلس عند نزع السلاح ودمج التشكيلات المسلحة والمليشيات؟
- المنقوش : تأسيس الحرس الوطني تأخر كثيرًا وبه تكتمل النظرية الأمنية وتأمين النفط
فرنسا تدعو إلى القيام بعملية عسكرية منسقة مع الدول المجاورة في ليبيا

فرنسا تدعو إلى القيام بعملية عسكرية منسقة مع الدول المجاورة في ليبيا
2013-05-30
دعت فرنسا إلى القيام “بعملية مشتركة” منسقة مع ليبيا والدول المجاورة لها للتصدي للتهديد المتنامي لمن وصفتها بـ”الجماعات الإرهابية” في صحراء جنوب ليبيا، وذلك بعد تفجيرين في النيجر الخميس الماضي استهدفا ثكنة عسكرية ومنجما لليورانيوم تستغله شركة فرنسية. وقال وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس خلال زيارة للنيجر، حيث هاجم مسلحون منجما لليورانيوم تديره شركة أريفا الفرنسية الأسبوع الفائت، إن هناك علامات على أن جنوب ليبيا بدأ يتحول إلى ملاذ آمن لمن سماها الجماعات المتشددة في منطقة الصحراء الكبرى.
وأضاف فابيوس بعد اجتماع مع رئيس النيجر محمد إيسوفو “يتعين علينا فيما يبدو أن نبذل جهدا خاصا بشأن جنوب ليبيا وهو ما تريده ليبيا أيضا. تحدثنا بشأن المبادرات التي يمكن للدول المجاورة القيام بها بالتنسيق مع ليبيا”.
وتقول النيجر إن من سمتهم الإسلاميين الذين نفذوا يوم الخميس الفائت الهجومين اللذين أسفرا عن مقتل 25 شخصا عبروا الحدود من ليبيا، غير أن طرابلس تنفي ذلك، خاصة أنها أعلنت الجنوب الليبي منطقة عسكرية في ديسمبر.
وقال فابيوس إن الجهود اللازمة للتصدي للمشكلة في جنوب ليبيا ستحتاج إلى دعم تونس والجزائر وتشاد ومالي ومصر. وأضاف “نظرا لأن جزءا كبيرا من ليبيا مثلما يقال دائما يمكن أن يشكل ملاذا للجماعات الإرهابية، يتعين على كل هذه الدول أن تعمل معا”، مؤكدا أن فرنسا ستساعدها “بكثير من العزم والتضامن”.
ويرى الخبراء الأمنيون أن ليبيا أصبحت مصدرا وطريقا لتهريب الأسلحة لمقاتلي القاعدة في منطقة الصحراء الكبرى منذ 2011. يشار إلى أن مختار بلمختار وحركة التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا أعلنا مسؤوليتهما معا عن الهجمات التي وقعت الأسبوع الماضي في النيجر، علما بأن بلمختار -كما تقول مصادر أمنية- حصل على أسلحة من جنوب ليبيا واستخدم المنطقة كطريق للمرور قبل عملية احتجاز رهائن في محطة للغاز في الجزائر في يناير الفائت.
المصدر : https://www.alrseefa.net/?p=624