- المركزالوطني لمكافحة الأمراض يعلن 79 أصابة جديدة بفيروس كورونا في ليبيا
- المركزالوطني لمكافحة الأمراض يعلن 71 أصابة جديدة بفيروس كورونا في ليبيا
- وزير الدفاع التركي من طرابلس … جئنا الى ليبيا لنبقى للابد
- فتحي باشاغا .. يخصص طائرة خاصة لاستعمالها في مهامه
- بويصير : وزير دفاع تركيا في طرابلس لبسط السيادة الجوية شرقًا حتى الحدود مع مصر
- من معيتيقة .. تركيا ترفض القفز على جهودها وتنسف شعار.. خشم البندقة
- المركزالوطني لمكافحة الأمراض يعلن 27 أصابة جديدة بفيروس كورونا في ليبيا
- المركزالوطني لمكافحة الأمراض يعلن 17 أصابة جديدة بفيروس كورونا في ليبيا
- البكوش: من سيحمي طرابلس عند نزع السلاح ودمج التشكيلات المسلحة والمليشيات؟
- المنقوش : تأسيس الحرس الوطني تأخر كثيرًا وبه تكتمل النظرية الأمنية وتأمين النفط
صحيفة فرنسية: باريس تريد مطاردة الجهاديين بجنوب غرب ليبيا

صحيفة فرنسية: باريس تريد مطاردة الجهاديين بجنوب غرب ليبيا
2013-05-31
كشفت صحيفة “لوباريزيان” الفرنسية عن أن باريس ترغب فى مطاردة الجهاديين حتى المنطقة الصحراوية الواقعة بجنوب.
غرب ليبيا وقالت الصحيفة اليوم الجمعة إن “رئاسة الأركان الفرنسية تركز حاليا على المنطقة الواقعة فى
جنوب غرب ليبيا موضحة أن تلك المنطقة الصحراوية الشاسعة على وشك أن تصبح ملاذا جديدا للجهاديين، مشيرة إلى أن
“زعماء الإرهابيين ونوابهم” يتواجدون في تلك المنطقة حيث يقومون بإعادة تنظيم صفوفهم وتجنيد العناصر.
وذكرت أن بعض هؤلاء “الإرهابيين” غادروا الأراضى المالية قبل القتال قبل التدخل العسكرى الفرنسى فى يناير
الماضى والبعض الآخر استغل حالة الفوضى التى تشهدها ليبيا لدخول والخروج كما يحلو لهم.
وأوضحت أن الأمر يتعلق بما يقرب من المئات من النشطاء “لجهاديين” الذين قد يكونوا مسئولين عن الهجوم
على السفارة الفرنسية فى ليبيا، الذى وقع فى الثالث والعشرين ن أبريل الماضى، وأيضا هجومى النيجر
فى الثالث والعشرين من مايو الجارى.
وأشارت الصحيفة إلى أن باريس قررت “مراقبة” تلك المنطقة بينما يحتاج إلى دعم من حلفائها،
ما فى ذلك الأمريكيين، لمهمات المراقبة بالطائرات بدون طيار.
وقالت إن “باريس، التى تدخلت فى شهر يناير الماضى ضد الجماعات الإسلامية المسلحة
في مال مالى، ترغب فى تسليم المهمة للقوات الدولية لتحقيق الاستقرار فى البلاد في هر يوليو القادم،
حيث من المقرر إجراء الانتخابات فى نهاية الشهر نفسه، ولكن على لرغم من ذلك فإن عددا من الجنود الفرنسيين
سيبقون بالمنظقة، إذا لزم الأمر، لتقديم دعم إلى بعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار فى مالى، والاستمرار فى إجراء مليات مكافحة الإرهاب”.
المصدر : https://www.alrseefa.net/?p=634